أود أن أشارككم تجربتي مع منتجات كيلز للعناية بالبشرة، والتي بدأت منذ أكثر من عام. كانت بشرتي تعاني من الجفاف وعدم التوازن في الإفرازات الدهنية، مما كان يؤدي إلى ظهور الحبوب بين الحين والآخر. بعد البحث المستمر وقراءة العديد من التقييمات، قررت تجربة منتجات كيلز بناءً على توصيات عدة من مستخدمين سابقين وثقتهم في فعالية هذه المنتجات.
من أول المنتجات التي جربتها كان كريم الوجه المرطب الذي يعمل على توفير الترطيب العميق للبشرة دون أن يترك أي إحساس بالثقل أو الدهونية، مما كان له أثرٌ بالغ في تحسين ملمس بشرتي وجعلها أكثر نعومة وإشراقًا. كما أن تركيبة المنتج غنية بمكونات طبيعية تعمل على تغذية البشرة وحمايتها من العوامل الخارجية الضارة.
بعد ذلك، انتقلت لاستخدام سيروم الوجه الذي يحتوي على خلاصة فيتامين C، والذي يعد من أهم المنتجات التي ساعدت في توحيد لون بشرتي وتقليل ظهور البقع الداكنة. كما أنه ساهم في زيادة إشراق بشرتي وحيويتها بشكل ملحوظ. الجدير بالذكر أن تأثير هذا السيروم لم يقتصر فقط على تحسين مظهر البشرة، بل لاحظت أيضًا تحسنًا في مرونتها وصحتها العامة.
لم تكن تجربتي مع منتجات كيلز مقتصرة على العناية بالبشرة فحسب، بل امتدت لتشمل منتجات العناية بالعيون. استخدمت كريم العيون الخاص بكيلز الذي يعمل على تقليل ظهور الهالات السوداء والانتفاخ، وقد لاحظت تحسنًا ملموسًا بعد استخدام منتظم لعدة أسابيع.
في الختام، أستطيع أن أقول بثقة إن تجربتي مع منتجات كيلز كانت إيجابية بشكل كبير. لقد ساعدتني هذه المنتجات في تحقيق التوازن المطلوب لبشرتي وتحسين صحتها ومظهرها. إن الجودة العالية للمكونات المستخدمة في منتجات كيلز، بالإضافة إلى فعاليتها وتنوع خيارات العناية بالبشرة التي تقدمها، جعلت منها خياري الأول والمفضل في روتين العناية ببشرتي.
تأسست شركة كيلز في عام 1851 على يد جون كيل في مدينة نيويورك، حيث كانت بدايتها كصيدلية. بعد ذلك، استحوذ إيرفينغ مورس، المهاجر من روسيا وخريج كلية الصيدلة في جامعة كولومبيا، على الصيدلية وساهم في تطوير مجموعة من منتجات العناية بالبشرة التي لاقت رواجاً واسعاً.
ورث آرون مورس، نجل إيرفينغ والطيار السابق خلال الحرب العالمية الثانية، الإدارة من والده. نجح أرون في تحويل كيلز من ماركة محلية إلى واحدة من أبرز العلامات التجارية العالمية في مجال مستحضرات التجميل الفاخرة، مما شهد انتقالها من متجر لبيع الأدوية إلى علامة تجارية فريدة في العناية بالبشرة. توفي آرون في عام 1995، واستلمت ابنته الإدارة لاحقاً، حيث عملت على ترويج المنتجات في السوق التجارية.
في أبريل عام 2000، اشترت شركة لوريال باريس علامة كيلز في صفقة تتراوح قيمتها بين مئة مليون ومئة وخمسين مليون دولار. تعهدت لوريال بالحفاظ على رقي العلامة التجارية الأمريكية وتوسعها عالمياً مع الاحتفاظ بروح وأصالة العلامة، وفق ما طلبه المالكون الأصليون.
أصبح لكيلز اليوم أكثر من ثلاثين متجرًا حول العالم، وزادت مبيعاتها من 40 مليون دولار في عام 2000 إلى 200 مليون دولار في عام 2009، مما يشير إلى نجاح قرار البيع لشركة لوريال باريس.
تعلمي كيفية العناية ببشرتك من الراحة في منزلك باستخدام منتجات Kiehl’s المميزة، واكتشفي أهمية كل خطوة ومنتج لإطلالة مشرقة وصحية:
ابدأي بتطبيق كريم العيون الغني بزيت الأفوكادو، لترطيب العيون المتعبة وتجديد حيويتهما، مما يساهم في جعل المنطقة حول العينين أكثر استرخاء ونضارة.
أضيفي إلى روتينك استخدام القناع المنعش بالكركم وبذور التوت البري، الذي يعزز البشرة بالطاقة والإشراق. يوصى باستخدامه حتى ثلاث مرات أسبوعياً لتحفيز البشرة وإعطائها توهجًا طبيعيًا منزليًا.
لا تهملي استخدام سيروم تصحيح البقع الداكنة مرتين يوميًا، لتخفيف البقع الناجمة عن حب الشباب وغيرها من التصبغات، وتحسين إشراق البشرة مما يجعلها تبدو أكثر صفاءً وجمالاً.
الترطيب اليومي أساسي للحفاظ على بشرة رطبة وناعمة، خاصة داخل المنزل حيث يمكن أن يسود الجفاف. استعملي كريم Ultra Facial Cream الذي يوفر ترطيبًا يدوم لمدة ٢٤ ساعة، مما يساعد على تغذية البشرة وحمايتها حتى في الأجواء القاسية.
لليدين التي غالبًا ما تكون معرضة للجفاف بسبب الغسل المتكرر، استخدمي كريم اليدين Ultimate Strength Hand Salve للحفاظ على يديكِ ناعمتين ومرطبتين، مما يسمح بتحسين رطوبتهما وتقويتهما في مواجهة العوامل اليومية.
في عالم العناية بالبشرة، تقدم كيلز مجموعة متنوعة من الخيارات للرجال، تشمل هذه الأصناف علاجات متخصصة تلبي احتياجات الرجل، وفيما يلي تفاصيل بعض أبرز هذه المنتجات:
توفر هذه المنتجات حلولاً عملية للعناية اليومية ببشرة الرجال، مما يتيح لهم الحفاظ على بشرة صحية ونظيفة.
مرحبًا بكم في عالمي، حيث الكلمات ترشدكم إلى فهم أعماق أحلامكم. أنا Rana Ehab، المتخصص في تفسير الأحلام وكتابة المقالات المعلوماتية التي تضيء الجوانب المخفية وراء رموز وقصص أحلامنا. بخلفية أكاديمية في علم النفس وعلم الاجتماع، أعمق في الأبعاد النفسية والثقافية التي تشكل عوالم أحلامنا. أسعى من خلال كتاباتي لتقديم تحليلات دقيقة ومفهومة، تساعد القراء على ربط تجاربهم الحلمية بواقع حياتهم. من خلال مقالاتي، ستجدون دليلًا شاملًا لفهم الرسائل الخفية في الأحلام وكيفية تطبيق هذه الفهوم في تعزيز النمو الشخصي والوعي الذاتي. انضموا إلي في هذه الرحلة الاستكشافية لعالم الأحلام، حيث كل حلم هو بوابة لاكتشاف الذات.